مأسات إنسانية،عالم يباد،وتكتم للرأي العام العالمي...
الاسوء من كل هذا هو السكوت العالمي تجاه هذه الممارسات والاغتيالات وإبادات وكذا تطهيرات عرقية.
أليس الطوارق وعالم وسكان الصحراء الكبري جزاء من العالم؟
أنتهجت دولة مالي سياسة فرق تسود منذ مغادرة المحتل الفرنسي ارض مالي ومن ذلك الحين لم تزل مالي تفرق بين ابناء الوطن الواحد بدعوة تظهر للأغباء حقا ويراها العقلآء باطلا الآ وهي أن الطوارق والعرب يريدون إ ستعباد السود المتواجدة معهم وليس لي مالي اي هدف إلا التفرقة بينهم؛ حان الوقت لنفهم أن ما تدعوا اليه هو لمصلحتها ؛ تعلن دولة مالي مساعدتها لكلا الجهتين ولكن هي في الحقيقة بعيدة عن كلا الجهتين؛ من هنا أنادي شباب الأمة؛ الأمة بحاجة إليكم أنقذوها!!!إتفقواوتجاوزوا الخلافات فيما بينكم لمصلحة الأمة.
نشر من قبل:
الازواديين
نـخـــدم لـلأمـــة
٨/١١/٢٠٠٨
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق